مخلفة خسائر بشرية ومادية..فيضانات مدمرة تضرب شمال أفغانستان

ضربت فيضانات مفاجئة مصحوبة بعاصفة بَرَدية ولاية بدخشان شمالي أفغانستان، مساء الجمعة، ما أدى إلى سقوط ضحايا وحدوث دمار واسع في البنية التحتية والممتلكات.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الحكومية الأفغانية (RTA)أن العاصفة البَرَدية ترافقت مع أمطار غزيرة تسببت بحدوث سيول جارفة، أدت إلى تدمير الطريق الرابط بين عاصمة الولاية فيض آباد ومدينة بهارك، وتسببت في تعطّل عشرات السيارات.
وأكدت التقارير أن عدد القتلى والجرحى لا يزال غير محدد حتى الآن، فيما ألحقت السيول أضرارًا كبيرة بمنازل السكان، وقنوات المياه، ومئات الهكتارات من الأراضي الزراعية، بما فيها بساتين الفواكه.
وأشار سكان محليون إلى أن الفيضانات التي وقعت مساء الجمعة دمرت العديد من المنازل بالكامل، وجرفت مساحات واسعة من المحاصيل الزراعية التي تُعد مصدر رزق رئيسي في المنطقة.
وتشهد أفغانستان باستمرار كوارث طبيعية بسبب ضعف البنية التحتية، وغياب التجهيزات اللازمة للتعامل مع الكوارث، ما يفاقم من معاناة السكان خاصة في المناطق الجبلية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".